
فاليوم، أصبح العمل أكثر سهولة، سهولة يقترب معها إلى أن يكون مجرد لعبة. والآن، استطاعت شركة "بلاك بيري Blackberry" أن تتفوق على شركة "آبل Apple" وجهازها "الآيّباد"، إذ تقدم خدمات للشركات، وهي خدمات يفتقر "الآيّباد" إليها. ومن المضحك، أن "بلاك بيري" أطلقت على أحدث حواسبها اللوحية اسم "بلاي بوك PlayBook" والذي يعني بالعربية "كتاب اللعب"، مع أن هذا الجهاز ليس لعبة على الإطلاق.
قامت شركة "بلاك بيري"، في مؤتمر "ديفكون Devcon" لمطوري البرامج الحاسوبية – الذي دارت فعالياته في مدينة سان فرانسيسكو – قامت بتقديم حاسوب لوحي مختص في تقديم الخدمات للشركات، والذي تلبي الشركة به احتياجات رجال الأعمال المهتمين باقتناء التقنيات الحديثة والباحثين عن بديل لجهاز "الآيّباد" يناسب احتياجاتهم العملية.
عندما صنعت شركة "ريسرتش إن موشن Research in Motion(RIM)" جهازها النقال "بلاك بيري"، كانت تهدف إلى أن تصنع منه بديلاً للحواسب المحمولة. وكان المستخدمون يشعرون، في بعض الأحيان، بالحيرة ما بين شراء حاسوب محمول وتليفون نقال أو شراء جهاز "بلاك بيري" الذي يقل ثمنه بالتأكيد عن شراء الجهازين معاً. ونعتقد أن المستخدمين سيقعون قريباً في الحيرة ما بين شراء "الآيّباد" أو "البلاي بوك".
يسيطر "بلاك بيري" في الوقت الحالي على سوق مبيعات التليفونات النقالة المصممة لإدارة الأعمال، وفي خلال الأيام القادمة، نعتقد أن "البلاي بوك" سيغلب في مبيعاته على سوق الحواسب اللوحية الموجهة للشركات ورجال الأعمال. يحتوي هذا الحاسوب اللوحي على شاشة، قياسها 7 بوصات، وتقنيتي البلوتوث والواي فاي، وكاميراتين، واحدة أمامية والأخرى خلفية، كما يحتوي على خواص للعرض المرئي. ولا يستخدم هذا الجهاز نظام التشغيل Blackberry OS 6، بل يستخدم نظام QNX، التي اشترته شركة "آر آي إم" حديثاً. كما أنه لا يشتمل حتى الوقت الحالي على تقنية الـ 3G.
وللأسف، سيتعين علينا الانتظار حتى حلول العام 2011 لشراء جهاز "البلاي بوك"، ولكن كم سيكون سعره يا ترى؟ لا نعلم الكثير عن هذا الأمر بعد، إلا أن "آر آي إم" ستختار بالتأكيد سعراً مماثلاً لأسعار الحواسب اللوحية العادية. ومن الجدير بالذكر أنه من المتوقع حدوث زيادة في حجم مبيعات سوق هذه النوعية من الحواسب بمقدار 40 مليون دولار بسبب تنوع المنتجات المعروضة في هذا القطاع.
ومن نفس المنطلق، قامت شركة "سامسونج" بكشف النقاب عن حاسوبها اللوحي "جالاكسي Galaxy"، ورفعت شركة "ديل Dell" الستار عن حاسوب لوحي باسم "استريك Streak"، وتقوم شركات أخرى – نذكر منها "إيسر Acer" و"إيساس Asus" و"لينوفو Lenovo" و"إتش تي سي HTC" و"جوجل Google" و"مايكروسوفت Microsoft" – بالإعداد لتقديم مجموعاتها من الحواسب اللوحية، التي من شأنها أن تنسينا حواسبنا المحمولة العزيزة تماماً.
لا بد لنا من الاعتراف بأن "الآيّباد iPad" يعد بمثابة لعبة لا يمكن للمرء أن يؤدي بها شيئاً جاداً. الجميع ينسون، خلال ساعات العمل، جهاز "الآيّباد" ويواصلون العمل على أجهزتهم الضخمة والثقيلة من نوعية "توشيبا" مثلاً. إلا إن من يقتنوا هذا الجهاز يأملون في استخدامه أو استخدام غيره من الحواسب اللوحية المشابهة لمتابعة أعمالهم من خلالها على أكمل وجه ممكن.
فاليوم، أصبح العمل أكثر سهولة، سهولة يقترب معها إلى أن يكون مجرد لعبة. والآن، استطاعت شركة "بلاك بيري Blackberry" أن تتفوق على شركة "آبل Apple" وجهازها "الآيّباد"، إذ تقدم خدمات للشركات، وهي خدمات يفتقر "الآيّباد" إليها. ومن المضحك، أن "بلاك بيري" أطلقت على أحدث حواسبها اللوحية اسم "بلاي بوك PlayBook" والذي يعني بالعربية "كتاب اللعب"، مع أن هذا الجهاز ليس لعبة على الإطلاق.
قامت شركة "بلاك بيري"، في مؤتمر "ديفكون Devcon" لمطوري البرامج الحاسوبية – الذي دارت فعالياته في مدينة سان فرانسيسكو – قامت بتقديم حاسوب لوحي مختص في تقديم الخدمات للشركات، والذي تلبي الشركة به احتياجات رجال الأعمال المهتمين باقتناء التقنيات الحديثة والباحثين عن بديل لجهاز "الآيّباد" يناسب احتياجاتهم العملية.
عندما صنعت شركة "ريسرتش إن موشن Research in Motion(RIM)" جهازها النقال "بلاك بيري"، كانت تهدف إلى أن تصنع منه بديلاً للحواسب المحمولة. وكان المستخدمون يشعرون، في بعض الأحيان، بالحيرة ما بين شراء حاسوب محمول وتليفون نقال أو شراء جهاز "بلاك بيري" الذي يقل ثمنه بالتأكيد عن شراء الجهازين معاً. ونعتقد أن المستخدمين سيقعون قريباً في الحيرة ما بين شراء "الآيّباد" أو "البلاي بوك".
يسيطر "بلاك بيري" في الوقت الحالي على سوق مبيعات التليفونات النقالة المصممة لإدارة الأعمال، وفي خلال الأيام القادمة، نعتقد أن "البلاي بوك" سيغلب في مبيعاته على سوق الحواسب اللوحية الموجهة للشركات ورجال الأعمال. يحتوي هذا الحاسوب اللوحي على شاشة، قياسها 7 بوصات، وتقنيتي البلوتوث والواي فاي، وكاميراتين، واحدة أمامية والأخرى خلفية، كما يحتوي على خواص للعرض المرئي. ولا يستخدم هذا الجهاز نظام التشغيل Blackberry OS 6، بل يستخدم نظام QNX، التي اشترته شركة "آر آي إم" حديثاً. كما أنه لا يشتمل حتى الوقت الحالي على تقنية الـ 3G.
وللأسف، سيتعين علينا الانتظار حتى حلول العام 2011 لشراء جهاز "البلاي بوك"، ولكن كم سيكون سعره يا ترى؟ لا نعلم الكثير عن هذا الأمر بعد، إلا أن "آر آي إم" ستختار بالتأكيد سعراً مماثلاً لأسعار الحواسب اللوحية العادية. ومن الجدير بالذكر أنه من المتوقع حدوث زيادة في حجم مبيعات سوق هذه النوعية من الحواسب بمقدار 40 مليون دولار بسبب تنوع المنتجات المعروضة في هذا القطاع.
ومن نفس المنطلق، قامت شركة "سامسونج" بكشف النقاب عن حاسوبها اللوحي "جالاكسي Galaxy"، ورفعت شركة "ديل Dell" الستار عن حاسوب لوحي باسم "استريك Streak"، وتقوم شركات أخرى – نذكر منها "إيسر Acer" و"إيساس Asus" و"لينوفو Lenovo" و"إتش تي سي HTC" و"جوجل Google" و"مايكروسوفت Microsoft" – بالإعداد لتقديم مجموعاتها من الحواسب اللوحية، التي من شأنها أن تنسينا حواسبنا المحمولة العزيزة تماماً.
لا بد لنا من الاعتراف بأن "الآيّباد iPad" يعد بمثابة لعبة لا يمكن للمرء أن يؤدي بها شيئاً جاداً. الجميع ينسون، خلال ساعات العمل، جهاز "الآيّباد" ويواصلون العمل على أجهزتهم الضخمة والثقيلة من نوعية "توشيبا" مثلاً. إلا إن من يقتنوا هذا الجهاز يأملون في استخدامه أو استخدام غيره من الحواسب اللوحية المشابهة لمتابعة أعمالهم من خلالها على أكمل وجه ممكن.
فاليوم، أصبح العمل أكثر سهولة، سهولة يقترب معها إلى أن يكون مجرد لعبة. والآن، استطاعت شركة "بلاك بيري Blackberry" أن تتفوق على شركة "آبل Apple" وجهازها "الآيّباد"، إذ تقدم خدمات للشركات، وهي خدمات يفتقر "الآيّباد" إليها. ومن المضحك، أن "بلاك بيري" أطلقت على أحدث حواسبها اللوحية اسم "بلاي بوك PlayBook" والذي يعني بالعربية "كتاب اللعب"، مع أن هذا الجهاز ليس لعبة على الإطلاق.
قامت شركة "بلاك بيري"، في مؤتمر "ديفكون Devcon" لمطوري البرامج الحاسوبية – الذي دارت فعالياته في مدينة سان فرانسيسكو – قامت بتقديم حاسوب لوحي مختص في تقديم الخدمات للشركات، والذي تلبي الشركة به احتياجات رجال الأعمال المهتمين باقتناء التقنيات الحديثة والباحثين عن بديل لجهاز "الآيّباد" يناسب احتياجاتهم العملية.
عندما صنعت شركة "ريسرتش إن موشن Research in Motion(RIM)" جهازها النقال "بلاك بيري"، كانت تهدف إلى أن تصنع منه بديلاً للحواسب المحمولة. وكان المستخدمون يشعرون، في بعض الأحيان، بالحيرة ما بين شراء حاسوب محمول وتليفون نقال أو شراء جهاز "بلاك بيري" الذي يقل ثمنه بالتأكيد عن شراء الجهازين معاً. ونعتقد أن المستخدمين سيقعون قريباً في الحيرة ما بين شراء "الآيّباد" أو "البلاي بوك".
يسيطر "بلاك بيري" في الوقت الحالي على سوق مبيعات التليفونات النقالة المصممة لإدارة الأعمال، وفي خلال الأيام القادمة، نعتقد أن "البلاي بوك" سيغلب في مبيعاته على سوق الحواسب اللوحية الموجهة للشركات ورجال الأعمال. يحتوي هذا الحاسوب اللوحي على شاشة، قياسها 7 بوصات، وتقنيتي البلوتوث والواي فاي، وكاميراتين، واحدة أمامية والأخرى خلفية، كما يحتوي على خواص للعرض المرئي. ولا يستخدم هذا الجهاز نظام التشغيل Blackberry OS 6، بل يستخدم نظام QNX، التي اشترته شركة "آر آي إم" حديثاً. كما أنه لا يشتمل حتى الوقت الحالي على تقنية الـ 3G.
وللأسف، سيتعين علينا الانتظار حتى حلول العام 2011 لشراء جهاز "البلاي بوك"، ولكن كم سيكون سعره يا ترى؟ لا نعلم الكثير عن هذا الأمر بعد، إلا أن "آر آي إم" ستختار بالتأكيد سعراً مماثلاً لأسعار الحواسب اللوحية العادية. ومن الجدير بالذكر أنه من المتوقع حدوث زيادة في حجم مبيعات سوق هذه النوعية من الحواسب بمقدار 40 مليون دولار بسبب تنوع المنتجات المعروضة في هذا القطاع.
ومن نفس المنطلق، قامت شركة "سامسونج" بكشف النقاب عن حاسوبها اللوحي "جالاكسي Galaxy"، ورفعت شركة "ديل Dell" الستار عن حاسوب لوحي باسم "استريك Streak"، وتقوم شركات أخرى – نذكر منها "إيسر Acer" و"إيساس Asus" و"لينوفو Lenovo" و"إتش تي سي HTC" و"جوجل Google" و"مايكروسوفت Microsoft" – بالإعداد لتقديم مجموعاتها من الحواسب اللوحية، التي من شأنها أن تنسينا حواسبنا المحمولة العزيزة تماماً.
0 التعليقات
إرسال تعليق